احتضنت مدينة أكادير فعاليات المنتدى الثقافي المغربي الألماني، وذلك أيام 26 و27 و28 مارس الجاري. هذا المنتدى…

 أطلقت السفارة المغربية ببرلين برنامج يجمع المجتمع المدني المغربي بدولة المانيا  بالسيد الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج…

تحتضن العاصمة الفرنسية باريس يوم 31 مارس الجاري، منتدى حول تمويل مكافحة التغيرات المناخية بمشاركة مانحين عموميين…

نظم المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة، في بروكسيل، لقاء دوليا حول ترتيل القرآن الكريم، لتوعية مسلمي أوروبا بأهمية…

تم مساء أمس الخميس بالعاصمة النرويجية أوسلو، عرض الشريط المغربي “وداعا كارمن” للمخرج محمد أمين بنعمراوي. وشاهد…

كشفت تقارير جديدة نشرت، اليوم الجمعة، حول حادث الطائرة الألمانية “جيرمان وينغز” ، أن مساعد الطيار الذي…

تداول على موقع التواصل الإجتماعي ” فيسبوك ” صور المواطن المغربي الذي لقي مصرعة رفقة زوجته في…

توصلت الجالية 24 بشكاية من مهاجرة  مغربية مقيمة بفرنسا قصدت يوم أمس الثلاثاء القنصلية العامة للمملكة المغربية…

نفذ جهاز الإستخبارات الإيطالي المسمى ديغوس ،بحر الأسبوع الماضي عمليات قامت من خلالها  باقتحام منازل ثلاثة مغاربة في الساعات الأولى من الصباح وذلك ببلدة “سيليا  مارينا”التابعة لإقليم “كاتانزاروالواقعة جنوبي إيطاليا، وخلال العملية حجزت حواسيب ولوحات إلكترونية وهواتف نقالة وكتب ومعدات إلكترونية مختلفة، لكنها  لم تعتقل أي فرد في العملية    العملية تمت بتنسيق مع القضاء الإيطالي ، وبررت السلطات تدخلها بالإشتباه في علاقة المغاربة الذين اقتحمت بيوتهم بالجماعات الإرهابية وإمكانية توفرهم على أسلحة. وما جعل الأمن الإيطالي يركزاهتمامه على هذه البلدة ويوجه هذه الضربة الإستباقية  ،كون أحد المهاجرين المغاربة الذين كانوا يرتادون أحد مساجدها  كان قد إعتقل قبل سنوات بسبب علاقته بالمتشددين الإسلاميين لكن محكمة النقض برأته وقررت تعويضه عن المدة التي قضاها بالسجن  بحوالي 180 ألف أورو،  لكنه إلتحق بعد ذلك بالجماعات المسلحة بسوريا  ليؤكد شكوك الأمن وخطأ القضاء،لكنه توفي في سوريا حتى ان يتسلم المبلغ الذي حُكم له به. ورفعت السلطات الإيطالية حالة التأهب خاصة بعد الحدث الإرهابي الذي عرفته تونس في الأسبوع المنصرم والذي خلف مقتل 22 شخصا بينهم أربعة إيطاليين . وسبق لتنظيم “داعش” أن هدد غير…

ولد محمد السادس عام 1963 بمدينة الرباط التي ترعرع ودرس بها , والده هو الملك الحسن الثاني…