ذكرت صحيفة « لوبريزيان » الفرنسية أن مهاجرا مغربيا قرر مقاضاة الدولة الفرنسية بعد إصابته عن غير قصد برصاص الشرطة الفرنسية  خلال العملية الأمنية التي أسفرت عن اعتقال  العقل المدبر لتفجيرات باريس، عبد الحميد أباعوض، بحي « سان دوني ».

ووفقا للصحيفة الفرنسية، فالمهاجر المغربي المدعو  « نور الدين »، والبالغ 31عاما،  طالب الدولة الفرنسية بجبر ضرر ضحايا عملية « سان دوني »، مؤكدا بأن الرئيس، فرانسوا هولاند، وحكومته، تنكرا  لما أسماهم بـ »ضحايا 18 نونبر 2015 ».

وإلى جانب المهاجر المغربي، طالب مهاجرين اثنين لم تذكر جنسيتهما بجبر الضرر الذي لحقهما جراء العملية الأمنية التي أسفرت عن مصرع عبد الحميد أياعوض.

عن فبراير