الجالية24

علمت « الجالية24 » من سكان بالمغرب وبالضبط مدينة سطات بأنهم كيعانيو الكثير بسباب واحد المصنع ديال الحوت لي كيطلق واحد الريحة خيبة بزاف وكانوا شكايات من سكان وتحرك فيها المجلس البلدي لي رسل رسالة للشركة وطلب منهم يقوفوا الخدمة تيقادو الأوراق ديالهم لأن هذا لوزين (معندوش الرخصة)وخدام ضد في المجلس البلدي وضد في الساكنة وضد في واحد البرلماني لي ناقش هاد المشكيل في البرلمان هنا تيبان ان حياة الساكنة ديال سطات رخيصة عند السلطات الاقليمية في شخص عامل الاقليم لي كان عليه من المفروض يدخل ويحمي الساكنة لي كتعيش المعانات مع لوزين ديال الحوت وكين لي خوى لمدينة بسباب الحساسية لي أثرت عليهم ولكن العامل لايهمه هم الساكنة لي ضرات بزاف ،وهنا السؤال المطروح هو واش كاع هاد شكايات ديال الناس والسؤال ديال البرلماني في البرلمان والقرارات العشوائية والمزاجية ديال السلطات الاقليمية ماحركت والو في وزير الداخلية.

وفي نفس السياق،الناس ديال لبروج لي خرجوا وحتجوا على رخصة ديال بيستري ديال شراب لي رفضوا يكون عندهم خوفا من لكريساج والمشاكل لي غديا توقع بسبابوا الناس سمعت ان عامل الاقليم متسوقش للهضرة ديالهم وعطى رخصة ديال هاد لبيستري لي كان خرج جمعيات كترفض الترخيص للشراب يكون عندهم في منطقة كتعاني التهميش والفقر وكانت كتسنى شركات تكون عندهم باش تهرس من البطالة ساعة تحط ليهم بيستري ديال شراب باش تزيد في الفقر والفوضى والضحية هو المواطن.

واش تل هاد الدرجة حياة الناس رخيصة ها وزين ديال الحوت مخنز مدينة كان كيتضرب بيها المثال في النظافة وها بيستريات ديال شراب في اقليم كيعاني في صمت الناس كاعية بزاف،حيت تا واحد ما سمع ليهم بإستثناء البرلماني والمجلس البلدي لي هدر المرة الاولى وقال خاص هاذ لوزين يحبس ولكن لوزين باق خدام وكيطلق في السم على بنادم وتا واحد مقدر يهدر وهنا كيبان ان هاد سيد لي تحدى كلشي بينا عندو شي حد حاميه واخ تمرض الساكنة او تموت بسباب ديك الريحة الكريهة هو خدام خدام.