لم تكن عودة الدولي الهولندي من أصول ريفية ، ولاعب وسط منتخب هولندا، ابراهيم أفيلاي إلى صفوف الفريق الكبير برشلونة هادئة “وعادية” بالمرة .فقد تصدرت الكثير من اهتمام وسائل الإعلام العالمية خاصة منها الإسبانية والهولندية.  فسلطت الكثير من وسائل الإعلام الهولندية الضوء على عودة أفيلاي ، وتصدرت صورته الكثير من الصفحات الرياضية . التي أشارت الى أنه كان مقررا ان يعانق أفيلاي المستطيل الأخضر قبل أسبوعين في مباراة كانت ستجمع ناديه الكتلاني بفريق اتلتيكو مدريد، ولكنه لم يكن قد تعافى بما فيه الكفاية من اصابته . فجاء الضوء الأخضر من الطاقم الطبي للنادي يوم الجمعة ليعود خط الوسط الهولندي وبعد غياب دام طويلا إلى صفوف نادي برشلونة الاسباني .. ليدخل كبديل مكان الدولي أليكسيس سانشيز في الدقائق الأخيرة للمباراة التي جمعت النادي الكتلاني بضيفه ملقا برسم الدورة 21 من الليغا الاسبانية، والتي انتهت بفوز زملاء افيلاي بثلاثية نظيفة .
الجماهير”الكتلانية” من جهتها لم تترك الفرصة لتمر دون ان تعبر عن شعورها لحظة دخول افلاي أرضية ملعب كامب نو بهتافات وبتصفيقات حارة بدا تأثيرها جليا على افيلاي وهو يدخل رقعة الميدان .كانت لحظة استقبال إبراهيم أفيلاي ووقفة الجمهورالوفية كما زملائه اللاعبين لوحة جميلة ، في مظهر حضاري رائع، لم يخفي افلاي وقع المفاجئة و إعجابه وتقديره الكبيرين للجمهور ولكل اللاعبين .  فعلى الرغم من ابتعاده عن الملاعب لفترة طويلة ، الا ان مدرب نادي برشلونة ، تاتا مارتينو من جهته أصرعلى الإبقاء على خدمات متوسط الميدان الهولندي ، إبراهيم أفيلاي . بل ان ذات المدرب  سبق وان اعلن ما مرة عن إعجابه الكبير بمؤهلات وقدرات اللاعب إبراهيم أفيلاي .  جدير بالذكر أن آخر مرة ارتدى فيها أفلاي قميص نادي برشلونة الذي انضم إليه في يناير 2011 قادما من فريق ايندهوفن الهولندي، وظهر معه في عدة مباراة رسمية سجل خلالها هدفين ،  كان يوم  12 مايو 2012 ضد ريال بيتيس. وبعد ذلك تمت إعارته الى فريق شالكه 04 الألماني ، ولكن في نوفمبر 2012  تعرض لإصابة خطيرة على مستوى الركبة اليسرى، في مباراة ودية جمعت المنتخب الهولندي بنظيره الألماني .. منذ ذلك الحين، غاب على المستطيل الأخضر..  ومع تعافي أفلاي من الإصابة التي لاحقته طويلا وأجبرته على الابتعاد عن المجموعة الكتلانية لفترة طويلة .. وبعد استعادته لكامل لياقته ، يقول ابن الريف ان عليه الآن أن يقدم أفضل ما في جعبته إن أراد أن يكون في أحسن أحواله قبيل موعد انطلاق مونديال البرازيل في شهر يونيه المقبل.حتى يكون ضمن لائحة المستدعين لصفوف المنتخب الهولندي   وأن يُظهر جاهزية أكبرللعودة إلى أجواء المنافسة والميادين، حتى يُقنع المدرب الذي أصرعلى الإبقاء على خدماته داخل الفريق ، للإعتماد عليه في لقاءات الفريق القادمة… الفربق الذي وقَّع في كشوفاته شتاء 2011 ، على عقد يمتد إلى غاية صيف 2016 

لم تكن عودة الدولي الهولندي من أصول ريفية ، ولاعب وسط منتخب هولندا، ابراهيم أفيلاي إلى صفوف الفريق الكبير برشلونة هادئة “وعادية” بالمرة .فقد تصدرت الكثير من اهتمام وسائل الإعلام العالمية خاصة منها الإسبانية والهولندية.  فسلطت الكثير من وسائل الإعلام الهولندية الضوء على عودة أفيلاي ، وتصدرت صورته الكثير من الصفحات الرياضية . التي أشارت الى أنه كان مقررا ان يعانق أفيلاي المستطيل الأخضر قبل أسبوعين في مباراة كانت ستجمع ناديه الكتلاني بفريق اتلتيكو مدريد، ولكنه لم يكن قد تعافى بما فيه الكفاية من اصابته . فجاء الضوء الأخضر من الطاقم الطبي للنادي يوم الجمعة ليعود خط الوسط الهولندي وبعد غياب دام طويلا إلى صفوف نادي برشلونة الاسباني .. ليدخل كبديل مكان الدولي أليكسيس سانشيز في الدقائق الأخيرة للمباراة التي جمعت النادي الكتلاني بضيفه ملقا برسم الدورة 21 من الليغا الاسبانية، والتي انتهت بفوز زملاء افيلاي بثلاثية نظيفة .

الجماهير”الكتلانية” من جهتها لم تترك الفرصة لتمر دون ان تعبر عن شعورها لحظة دخول افلاي أرضية ملعب كامب نو بهتافات وبتصفيقات حارة بدا تأثيرها جليا على افيلاي وهو يدخل رقعة الميدان .كانت لحظة استقبال إبراهيم أفيلاي ووقفة الجمهورالوفية كما زملائه اللاعبين لوحة جميلة ، في مظهر حضاري رائع، لم يخفي افلاي وقع المفاجئة و إعجابه وتقديره الكبيرين للجمهور ولكل اللاعبين .  فعلى الرغم من ابتعاده عن الملاعب لفترة طويلة ، الا ان مدرب نادي برشلونة ، تاتا مارتينو من جهته أصرعلى الإبقاء على خدمات متوسط الميدان الهولندي ، إبراهيم أفيلاي . بل ان ذات المدرب  سبق وان اعلن ما مرة عن إعجابه الكبير بمؤهلات وقدرات اللاعب إبراهيم أفيلاي .  جدير بالذكر أن آخر مرة ارتدى فيها أفلاي قميص نادي برشلونة الذي انضم إليه في يناير 2011 قادما من فريق ايندهوفن الهولندي، وظهر معه في عدة مباراة رسمية سجل خلالها هدفين ،  كان يوم  12 مايو 2012 ضد ريال بيتيس. وبعد ذلك تمت إعارته الى فريق شالكه 04 الألماني ، ولكن في نوفمبر 2012  تعرض لإصابة خطيرة على مستوى الركبة اليسرى، في مباراة ودية جمعت المنتخب الهولندي بنظيره الألماني .. منذ ذلك الحين، غاب على المستطيل الأخضر..  ومع تعافي أفلاي من الإصابة التي لاحقته طويلا وأجبرته على الابتعاد عن المجموعة الكتلانية لفترة طويلة .. وبعد استعادته لكامل لياقته ، يقول ابن الريف ان عليه الآن أن يقدم أفضل ما في جعبته إن أراد أن يكون في أحسن أحواله قبيل موعد انطلاق مونديال البرازيل في شهر يونيه المقبل.حتى يكون ضمن لائحة المستدعين لصفوف المنتخب الهولندي   وأن يُظهر جاهزية أكبرللعودة إلى أجواء المنافسة والميادين، حتى يُقنع المدرب الذي أصرعلى الإبقاء على خدماته داخل الفريق ، للإعتماد عليه في لقاءات الفريق القادمة… الفربق الذي وقَّع في كشوفاته شتاء 2011 ، على عقد يمتد إلى غاية صيف