• الرئيسية
  • الاخبار المهمة
  • الجالية Tv
  • صوت وصورة
  • حوادث
  • مجتمع
  • سياسة
  • سياسة
  • مع المهاجر
  • ثقافة وفنون
  • اقتصاد
  • رياضة
/
    • الأحدث
    • الأكثر شعبية
    • الوسوم
    22:26
    إعفاء رئيس قسم الشؤون الداخلية بعمالة سطات وإلحاقه ب”كراج” وزارة الداخلية بدون مهمة.
    14:26
    برشيد….ايداع شاب سجن برشيد على خلفية دهسه طفلة بشاطئ سيدي رحال
    19:56
    سطات ….مطالب بتوقيف بارون مخدرات ضواحي رأس العين الشاوية
    13:42
    فرار سجين من محكمة بسطات
    14:55
    إحداث سرية للدرك الملكي بحد السوالم تابعة لجهوية سطات
    11:32
    الرقم الأخضر يطيح ب”أجودان” ضواحي أشتوكة آيت بها
    00:00
    مهاجر مغربي يواجه تهمة ثقيلة في بلجيكا بسبب محاولة قتل ابنته بالتعنيف والتعذيب الشديدين
    00:00
    جامعة الملك خوان كارلوس بمدريد تفتح أول مسجد للطلبة المسلمين
    00:00
    المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة يدين اعتداءات على مساجد بِبلجيكا
    00:00
    العثور على تمائم وحروز معلقة بإحدى الأشجار ببني أنصار
    00:00
    ندوة حول الحوار الثقافي والهجرة بين بلدان “تامزغا” وإٍسبانيا
    00:00
    توقيف 11مغربيا مختبئا بصهريج شاحنتين للإسمنت متوجهتين الى اسبانيا
    " على سبيل المثال " تعيد الروح للمسرح المغربي 398 واعظا ومشفعا مغربيايلتحقون بأروبا لإحياء ليالي رمضان أزغيرة : حملة تحسيسية حول مخاطر السباحة في السدود أمين سامي إسبانيا : التحقيق مع متهم بإستغلال عاملات مغربيات الإنتفاضة الشعبية 1944 بفاس التشكيلي ميكو يبهر عشاق الموسيقى الروحية بفاس الفنان التشكيلي محمد ميكو الفنان المغربي محمد الوالي الفنانة التشكيلية لينا السباعي المجاعرة - وزان المختار بن دغة المقاصد الكبرى التي فرض من أجلها الصيام الملتقى الإقليمي الثاني للداخليات المدرسية بوزان الملتقى الدولي الثاني حول المدينة الرقمية و المنازعات الالكترونية الهجرة أواللجوء إلى النمسا أصبح مستحيلا الهجرة السرية تهنئة محمد ميكو حماية المعطيات الشخصية بالمواقع الإجتماعية تدخل حيز التنفيذ داخليتي بيتي رخصة السياقة ببروكسيل زومي - وزان:مؤسسة تعليمية تنظم ندوة علمية حول القيم سفارة المغرب بالأردن تشارك في تخليد يوم إفريقيا سورية تعشق أرض المغرب ضريبة غربتي عاملات مغربيات بإسبانيا فاس تحتضن العرض الفكاهي الساخر " طياطرو" فاس تحتضن دورة تكوينية في تقنيات العمل الإذاعي شهر مارس2019 فنانون يمثلون فاس في المعرض الدولي الجماعي للفن التشكيلي 2019 فوائد الصيام قافلة العلوم 2019 قافلة العوم 2019 لمياء كيسي محمد سعيد البعلي مديرا إقليميا جديدا لوزارة التربية الوطنية بوزان محمد مكيو مديرية التعليم بوزان مديرية وزان مسرحية "على سبيل المثال " مصرع مواطن مغربي وزوجته في انفجار مستودع باسبانيا مطعم شهير بباريس مندوبية المقاومة بفاس مهاجر مغربي نقل جثمان مغربية إلى بلدها بعدما توفيت بالإمارات وزان وزان : التلميذة ياسمين يسني
  • مع المهاجر
    تهريب أسلحة دولية يورط مغربي بإسبانيا
    تهريب أسلحة دولية يورط مغربي بإسبانيا

    الجالية24 ذكرت صحف إعلامية،أن الشرطة الوطنية الإسبانية كشفت عن العثور على مخزن أسلحة في منزل بحي “الأمير”،…

    إطلاق الرصاص على مهاجر مغربي بإيطالي
    إطلاق الرصاص على مهاجر مغربي بإيطالي

    الجالية24 ذكرت صحف إعلامية بإيطاليا ،ان منطقة أورسينيغو الواقعة شمال إيطاليا،شهدت حادث إطلاق الرصاص على مهاجر مغربي…

    استياء الجالية المغربية بإيطاليا بسبب وضع قنصلية المغرب بفيرونا صورة الملك على أرض
    استياء الجالية المغربية بإيطاليا بسبب وضع قنصلية المغرب بفيرونا صورة الملك على أرض

    الجالية24 علمت « الجالية24 » من مصادر مطلعة،ان الجالية المغربية بإيطاليا اهتزت على واقعة وصفة بالغربية بعد مشاهدتهم صورة…

    تحويلات مغاربة العالم في تراجع
    تحويلات مغاربة العالم في تراجع

    الجالية24 أفاد مكتب الصرف بأن تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج بلغت 17,86 مليار درهم عند متم فبراير 2025،…

    هام للمهاجرين المغاربة….إلغاء التفتيش المزدوج بمطار محمد الخامس الدولي
    هام للمهاجرين المغاربة….إلغاء التفتيش المزدوج بمطار محمد الخامس الدولي

    الجالية24 في خطوة جديدة لتعزيز انسيابية تدفقات المسافرين بمطارات المملكة، تم إلغاء التفتيش المزدوج عند مغادرة ووصول…

    الملك يقرر إحداث تحول جديد في مجال تدبير شؤون الجالية المغربية بالخارج
    الملك يقرر إحداث تحول جديد في مجال تدبير شؤون الجالية المغربية بالخارج

    الجالية24 أعلن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، عن إحداث تحول جديد، في مجال تدبير شؤون الجالية المغربية…

    فيضانات فالنسيا الإسبانية تفقد 20 مغربيا
    فيضانات فالنسيا الإسبانية تفقد 20 مغربيا

    الجالية24 شهدت منطقة فالنسيا بإسبانيا أحد أقوى الفيضانات في تاريخها، نتيجة التغييرات المناخية، والتساقطات المطرية القوية، التي…

    » الاخبار المهمة » «السيلفي»: أو محاولة إثباب ذات المرئي في عين الرائي.
    «السيلفي»: أو محاولة إثباب ذات المرئي في عين الرائي.
    cherradi
    السبت 17 سبتمبر 2016
    آخر تحديث : السبت 17 سبتمبر 2016 - 23:21 مساءً
    «السيلفي»: أو محاولة إثباب ذات المرئي في عين الرائي.

    د. خالد حاجي كاتب ومفكر مغربي من بروكسيل.

     

    تتوسط لوحة الرسام الإيطالي رفائيل «مدرسة أثينا» صورة لأفلاطون وأرسطو وهما يتجادلان، حيث يشير الأول بإصبعه إلى السماء، بينما يشير الثاني بكفه نحو الأرض.

    واللوحة في واقع الأمر محاولة لالتقاط اللحظة المؤسسة للصراع الذي نشب في مراحل تاريخ الفكر الغربي بين مدرستين:

    مدرسة مثالية تستمطر الوحي أو الحقيقة من عالم السماء المخفي اللامنظور، وهي تتوسل بحاسة السمع.

    ومدرسة واقعية تكتفي بما هو منظور بغرض التوسع في فهم حقيقة الواقع والتمكن منه، وهي تتوسل بحاسة النظر.

    وتكثر في زماننا القرائن الدالة على أن النصر في هذا الصراع صار حليف المتشبعين بالواقعية المرتبطة بحاسة النظر. عند التحقيق نجد أن الإنسان في ثقافتنا المعاصرة لم يعد يطلب شيئاً قدر طلبه للصور بغرض القراءة والفهم والتخاطب والتحاور والتواصل.

    لقد كثر من هذا الإنسان الإقبال على الصورة وفنونها حتى كادت تلهيه عن الكلمة، وكأنه يعمل بوصية ليوناردو دافنتشي، الرسام الذي أوصى بعد انتهائه من رسم لوحة ضمنها قلبا بأن «تترك الكلمة للعميان»؛ فحقيقة الأشياء أصبحت، حسب دافنتشي، مناط نظر، لا يمكن أن تصاغ بدقة إلا بواسطة الصورة، فقد أذهلت الصورة العقل الإنساني عن كل الأشياء الأخرى، فدخل في حكم ما يمكن أن نصطلح عليه بـ «الإنسان الناقص»، هذا الإنسان الذي يصوره نيتشه على لسان زرادشت بأنه إنسان «يملك القليل من كل شيء والكثير من شيء واحد».

    ومظاهر هذا النقص كثيرة، نذكر منها ما نلحظه في عالم المشاهير من تهافت على «أخذ الصور» وتفنن في عرض الأجساد وتجديد الهيئات الجسمانية وتنويعها أمام أعين الناظرين..

    هذه الظواهر تفصح للمتأمل عن جانب من جوانب تأثير ثقافة الصورة على نفسية الإنسان. فالأصل أن ما يجلب للإنسان الشهرة والتفوق والتميز، هو ما يأتيه من أفعال عجيبة، أو ما يقدمه من صنائع بديعة، أو ما يتقنه من مهارات فريدة؛ فهذه الأفعال والصنائع والمهارات تكفي لتتحدث عنه وتشير إليه.

    غير أن السقوط في أسر ثقافة الصورة، ثقافة «الظهور» و«البروز»، جعل معاصرينا يتوسلون بالعرض المستمر لصورهم، ظنا منهم أن في هذا العرض ما يجعلهم «أظهر» و«أبرز».

    والحال أن استعراض الهيئات الجسمانية أمام الرائين أبعد من أن يُمكن من النفاذ إلى أرواح العارضين وذواتهم، بل يخيل إلى الناظر اللبيب أن هذا الاستعراض للذوات أشبه ما يكون باستعراض الأزياء، تتحول فيه ذات الإنسان إلى مجرد لباس يتزين به المرء، لا يكاد يلامس جلد صاحبه حتى يخلعه ليحمل لباسا آخر بدله.

    وإلا فكيف نفسر لجوء بعض مشاهير كرة القدم، من الذين تتحدث عنهم مهاراتهم في الميدان بما يكفي، إلى وشم أجسادهم وشماً مبالغاً فيه يبعث على التقزز أحيانا! ليس هناك من تفسير سوى أن حاجة هؤلاء إلى الظهور والبروز لم تشبع بعد؛ وما لجوؤهم إلى مخاطبة عين الرائي برسوم ورموز يضعونها على أجسادهم إلا وسيلة يمتطونها كي يصبحوا «أظهر»..

    والحال أن محاولة تكثيف ظهور الذات الإنسانية عبر التقلب في أشكال زخرفية للجسد تنتهي إلى حجب جوانب هذه الذات غير المرئية. فمثل من يسعى إلى تحقيق ظهور يفوق ظهوره في الميدان كمثل من يراهن على إغراء الناظر بالمظهر الخارجي فقط، يتعبه التقلب في الهيئات الجسمانية، حتى إذا استنفدها جميعها لم يجد الناظر منفذا ينفذ منه إلى جمال روحه ومحاسن دواخله.

    لقد استفحل الأمر ليبلغ مع ظاهرة «السيلفي» منتهاه. لا شك أن وسائل التواصل الجديدة أتاحت مساحة واسعة للتعبير عن الذات، لكن اللافت للنظر هو أن هذه المساحة تحولت في جزئها الأكبر إلى فضاء عرض متواصل لصور يلتقطها الإنسان لذاته، بمناسبة أو بغير مناسبة. وكأننا بإنسان التواصل الاجتماعي الجديد.. إنسان يطلب تجديد صوره الخارجية في أعين الناظرين كوسيلة لضمان استمرار التواصل.

    لقد تحول الكون كله، زماناً ومكاناً، إلى مجرد خشبة عرض وظيفتها هي إظهار الذات في جميع تجلياتها وهيئاتها الخارجية. مع «السيلفي» تتوارى كل المناظر والمشاهد خلف منظر الإنسان، تتوارى جبال الهيمالايا والمحيطات والبحار والوديان والمآثر التاريخية والعمرانية، تتوارى كلها وراء صورة يلتقطها الفرد ولسان حاله يقول: «أنا فوق جبال الهيمالايا»، أو «أنا أمام شلالات نياغرا»، أو «أنا أمام البحر»، أو «أنا أمام الكعبة المشرفة». لقد أصبحت الصورة تعتمد شهادة لتسجيل حضور الذات الإنسانية على خلفية مظاهر كونية.

    عند التأمل نجد أن ظاهرة «السيلفي» تؤشر على تحول كبير في تمثل الإنسان لذاته وللكون وللوجود. ولعل الملفت للنظر في هذه الظاهرة هو النزوع البين نحو استدبار الكون والطبيعة..

    إن ملتقطي الصور الذاتية لا يخبرون عن الشيء الماثل في الصورة وراء ظهورهم، وإنما يخبرون عن ذواتهم بتصدرهم المشهد. والراجح أن اهتمام الإنسان التواصلي الجديد بنظر غيره له يفوق اهتمامه بنظره هو للظواهر التي يتخذها خلفية لاستعراض ذاته. بمعنى آخر، إن شغف هذا الإنسان بالتعين والتحقق أمام بصر الآخرين صار يلهيه عن التبصر في الأشياء الماثلة أمام عينه هو.

    وكأننا بهذا الكائن التواصلي الجديد يخرج بالعقل البشري إلى نقيض ما ارتضاه له فيلسوفنا المسكين طه عبدالرحمن، حين اجتهد ليؤصل لمقولة ديكارت الشهيرة « أنا أفكر، إذاً أنا موجود»، فأفضى به اجتهاده إلى مقولة «انظر تجد». إذ لم يعد الإنسان في ثقافة السيلفي «ينظر ليجد»، بل صار «ينتظر ليوجد».

    ومعنى الانتظار هنا هو عرض الذات على أنظار الآخرين، إذ إن المنتظر منتصب أمام الأنظار. فقولنا لشخص آخر: «انتظر»، يفيد معنى «تجمد في صفة المنظور».

    حقاً، مع ثقافة السيلفي يقوم الإنسان بعرض ذاته على أنظار الآخرين كي يمنح الوجود، وجوداً نفسياً-اجتماعياً، وجوداً في أعين الناس، لا في فضاء الوجود الأصيل.

    صحيح أن عين الرائي قد تمنح المنتظر المرئي وجوداً، لكن وجوداً شكلياً أو وجود «ديزاين» Design، مدة صلاحيته قصيرة جدا. ولا يخفى أن الديزاين في ثقافة الصورة المعاصرة له وظيفة التحفيز على الاستهلاك، فكلما أدى وظيفته واستنفد أغراضه، حل محله ديزاين آخر. لقد أصبحت الذات الإنسانية، لارتباطها بأشكال وصور معروضة، ذاتاً «قابلة للرمي بعد الاستعمال»، مثلها مثل مواد الاستهلاك الأخرى. ولعل من يروم إثباب ذاته عبر الاستعراض الشكلي إنما ينتظر أن تمنحه عين الرائي وجوداً. وهذا لعمري هو النقص والفقر بعينه.

    على خلاف كبير مع ليوناردو دافنتشي، مفتتح عصر النهضة الأوروبية، الذي أوصى بضرورة اللجوء إلى الصورة للتعبير عن حقائق الأشياء، يقول الكاتب الفرنسي سانت إيكسيبيري على لسان الثعلب وهو يوصي «الأمير الصغير»: «هاك سري، إنه سر بسيط: لا نرى جيداً إلى بواسطة القلب.

    الأشياء الأساسية تظل مخفية عن الأعين. فالواقع أنه رغم توسع مجال النظر وتطور وسائله التي مكنت الإنسان من الإبصار في الليل، وخلف الجدران السميكة، بل حتى من تعقب حركة الأجسام في الماضي بفضل أدوات قياس الحرارة، يظل الإنسان عاجزاً عن سبر أغوار الحقيقة.

    ومجمل الصور المبثوثة على صفحات التواصل الاجتماعي لا تحمل رسائل جوهرية، إنما هي ضرب من التخليط الواضح الذي يصرف أنظارنا، خصوصاً في العالم العربي والإسلامي، عن الأفكار العظيمة والمعاني الكبرى.

    ألا ترى أن في العالم اليوم من الصور المذهلة ما يمكن أن ينفعنا في الاغتناء بما ينقصنا من المهارات اليدوية والخبرات الصناعية والتجارب الفنية والقدرات اللسنية والأفكار الفلسفية؟ ما أحوجنا إلى حس نقدي ينبهنا إلى أوجه فساد استعمالنا للصور في عوالم التواصل الاجتماعي! لقد بلغ طلب الوجود في أعين الرائين مرتبة في الشذوذ تنذر بفقدان الذات عوض وجدانها.

    اترك تعليقا

    انقر هنا لإلغاء الرد.

  • صوت وصورة
    الشاعر أحمد البقيدي يحتفي بالمرأة في يومها الأممي
    الشاعر أحمد البقيدي يحتفي بالمرأة في يومها الأممي
    الدكتور بولعوالي على قناة BASISKENNIS ISLAM: “كل الأنبياء كانوا مسلمين” باللغة الهولندية
    الدكتور بولعوالي على قناة BASISKENNIS ISLAM: “كل الأنبياء كانوا مسلمين” باللغة الهولندية
    خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله بمناسبة الذكرى 45 للمسيرة الخضراء
    خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله بمناسبة الذكرى 45 للمسيرة الخضراء
    مواعيد بث دروس محو الأمية على القناة السادسة
    مواعيد بث دروس محو الأمية على القناة السادسة
    المغرب.. عدد وفيات كورونا تجاوز 3000 حالة
    المغرب.. عدد وفيات كورونا تجاوز 3000 حالة
    ماذا يعني الإسلام؟ شريط تربوي باللغة الهولندية حول  ? Wat betekent Islam
    ماذا يعني الإسلام؟ شريط تربوي باللغة الهولندية حول ? Wat betekent Islam
    تمديد ساعات العمل بقسم بطائق التعريف الوطنية الإلكترونية
    تمديد ساعات العمل بقسم بطائق التعريف الوطنية الإلكترونية
    الأستاذ التيجاني بولعوالي يفتح قناة BASISKENNIS ISLAM
    الأستاذ التيجاني بولعوالي يفتح قناة BASISKENNIS ISLAM
    برنامج الأغذية العالمي يفوز بجائزة نوبل للسلام سنة 2020
    برنامج الأغذية العالمي يفوز بجائزة نوبل للسلام سنة 2020
    إصابة عمدة روتردام الهولندية، أحمد بوطالب، بفيروس كورونا
    إصابة عمدة روتردام الهولندية، أحمد بوطالب، بفيروس كورونا
    نص خطاب الملك محمد السادس بمناسبة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية 2020-2021
    نص خطاب الملك محمد السادس بمناسبة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية 2020-2021
    يؤكد الملك محمد السادس على تعميم التغطية الصحية الإجبارية على 22 مليون مستفيد إضافي
    يؤكد الملك محمد السادس على تعميم التغطية الصحية الإجبارية على 22 مليون مستفيد إضافي
    .
    موقع الجالية 24 تيفي – Aljaliya24.TV © جميع الحقوق محفوظة 2014