الجالية 24.

 

بِسْم الله الرحمان الرحيم،يأيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي،صدق الله العظيم.

 

ببالغ الحزن و الأسى تلقينا نبأ وفاة والد  صديقنا و زميلنا الصحفي الحسين أمزريني،الذي إلتحق بالرفيق الأعلى ليلة البارحة.

 

بهاته المناسبة الأليمة نتقدم لصديقنا الحسين أمزريني و لعائلته الكريمة و لكل أحفاد و حفيدات المرحوم برحمة الله تعالى،بأصدق التعازي و المواساة القلبية،سائلين المولى عز وجل أن يسكن الفقيد فسيح جناته مع الصديقين و الشهداء و حسن أولئك رفيقا،و أن يتغمده بواسع رحمته،و ينعم

عليه بعفوه و رضوانه.

إنَّا لله و إِنَّا إليه راجعون.