في ضل الأوضاع التي تعرفها الناظور في الآونة الأخيرة من تراكم النفايات وما سيترتب عنها من أمراض وتقسيم الكعكة بين أعضاء المجلس البلدي بدءا من تفويت تدبير النفايات بطريقة ” باك صاحبي ” وتفويت المرأب البلدي لشركة تحمل أسماء لأناس موالين لرئيس المجلس الحضري الناظور وسنكشف عن أسمائهم في الوقت المناسب إضافة إلى تفويت شارع 80 بالناظور الجديد لشركة حراسة السيارة الموالية كذلك لرئيس المجلس الحضري ، وأمام هذه الإشكاليات والتجاوزات الخطيرة دعى الفاعل النقابي والإعلامي الزميل محمد الورياشي بالالتفاف حول مصالح المدينة وتأسيس حركة كلنا من أجل الناظور في أقرب الأجيال لأن الناظور يباع سرا وليس بالمزاد العلني أما فضيحة عمارة الكرنيش فقد مرة بردا وسلاما و………
فقد أن الأوان لترك الحسابات الشخصية والحزازات التي لا تجدي نفعا جانبا، والالتفاف حول مصلحة المدينة التي تجزء والساكنة في سبات عميق .