بيان الرابطة:
كفى من القفز على رقاب الجمعيات و المساجد …..
من الإيديولوجية وكثيرا من النجاعة والفعالية قليلا
من يتنبأ لنا بالفشل فهو يخطئ
تحديات شتى واجهناها و ما زلنا نواجهها بكل ما أوتينا من عزيمة قوية صادقة تخدم وطننا دفاعا عن وحدته الترابية و إخلاصا لملكنا و خدمة للجالية المغربية مستشعرين مالنا و ما علينا من حقوق و واجبات…
من الإيديولوجية وكثيرا من النجاعة والفعالية” قليلا
إننا في رابطة الجمعيات المغربية بألمانيا نرفض كل الأدوار التي تلعبها بعض الهيئات وليدة العهد التي تحولت الى مقاولات إنتخابية كما نرفض تعيين أفراد انتهازيين الذين لا علاقة لهم لا من قريب و لا من بعيد بالجمعيات و المساجد، للقفز على رقاب مجتمعنا المدني بألمانيا و المساومة عليه بنصف دينارليشرفوا على تقييم أشغال الدورة الأولى لليوم المفتوح للتنظيمات الجمعوية و التي انعقدت في مدينة إيسن يوم 27 أبريل 2014 دون أي إستشارة مع الممثلين الحقيقين للجمعيات و المساجد، فمن أين أتى السيد شرشيرة ومن هو؟ ومتى ظهر للوجود حتى يملي علينا نحن الذين قضينا نصف عمرنا في الميدان الجمعوي وضحينا بالغالي والنفيس في سبيل الدفاع عن حقوق الجالية في جميع المجالات. إننا في رابطة الجمعيات المغربية نرفض لقاء 29 مارس جملة وتفصيلا إن لم يؤطر من الجمعيات والمساجد المعنية بالأمر، ونقول وبصوت عالي:
• كفى من القفز على رقاب الجمعيات و المساجد …..
• كفى من توظيف الإنتهازية و المصالح الشخصية…..
• كفى من الوصاية والتهميش …..
• كفى من الإنحياز لبعض الأشخاص الذين لا يراعون الظهائر الشريفة التي بموجبها أسست من أجل خدمة المغاربة في المهجر سواسية دون تمييز أو إنحياز لتلك الفئة على حساب الأخرى فبدل جمع الشمل و توحيد الصف زادت في توسيع عمق الهوة بين التنظيمات الجمعوية في ألمانيا.
•
إدارة رابطة الجمعيات المغربية بألمانيا