كشفت وسائل إعلام فرنسية تفاصيل القرار الصادر عن القضاء بمدينة ديجون والقاضي بتغيير الاسم الذي اختارته عائلة مسلمة ذات أصول عربية لمولودها الجديد.

فقد اعتبر القاضي أن إسم “جهاد” الذي تم اختياره يحمل حمولة “إرهابية” في أذهان أفراد المجتمع الفرنسي مما قد يضر مستقبلا بمصلحة المولود الجديد.

ورأى القاضي أنه من الأفضل للطفل أن يغير اسمه حتى يتسنى له العيش بشكل سليم مستقبلا، رغم اعترافه بأن معنى اسم جهاد في اللغة العربية يعني المثابرة والكفاح وغيره